طالبة في المرحلة الثانوية قامت لتجيب على سؤال طرحته معلمتها، وبعد أن أجابت سقطت على > > الأرض، فسحبتها المدرسة إلى خارج الفصل حتى لا يتأثر بقية الطالبات، وعندما لاحظت > > المدرسة > > صعوبة تنفس الطالبة وتغير وجه الطالبة حيث بدأ يسودّ، بدأت تلقنها الشهادة لعلها تنهي > > بكلمة تسعد بها في أخرتها، ولكنها لم تستطع أن تتكلم لصعوبة التنفس، وبعد عدة محاولات > > المدرسة، استطاعت الطالبة أن تخرج الكلمات، وليتها لم تفعل؛ فقد كانت آخر كلمة لها هي: > > أشهد أن لا إله إلا الغنــــــاء!! قال أبو غريب: أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة، فكل إنسان > > يختم له بما كان يعمل، ويُعلم من هذه القصة أنه ليس كل واحد يوفق لقول لا إله إلا الله عند > > يعرفها بلسانه بل إن ذلك يكون بحسب أعمال الشخص الموافقة لهذه الكلمة العظيمة ولا يوفق لها > > إلا الموفق، وكذلك فإني أحذر من بريد الزنا (الغناء) فإنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت > > الماء البقل.